تأسست منظمة ديم في تشرين الأول/ أكتوبر عام 2015، من خلال مجموعة من الشباب والأفراد اليمنيين، وتسعى إلى خدمة الشعوب المتضررة من الصراع.
تم تسجيل المنظمة بالترخيص رقم 540 الممنوح من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل كمنظمة غير حكومية وغير ربحية لتنفيذ المشاريع والأنشطة في اليمن. بالإضافة إلى ذلك، لدى ديم بعضوية في مكاتب الصحة والسكان في محافظات تعز وإب وصنعاء وعلاقة عمل جيدة وقوية مع المجالس المحلية في المحافظات المذكورة، والتي تعتبر مهمة لتنفيذ الأنشطة في هذه القطاعات.
لنعمل معاً من أجل حماية كوكبنا
إن تغير المناخ يشكل تحدياً عالمياً سيتأثر به بشكل غير متناسب البلدان الأكثر ضعفاً. واليمن هي إحدى هذه البلدان فضلاً عن كونها إحدى البلدان الأقل استعداداً للتكيف. ومع اعتماد جزء كبير من السكان على الزراعة في العمل، فإن التأثيرات الزراعية لتغير المناخ تؤثر على حياة وسبل عيش أغلب اليمنيين.
البرامج
الايواء
.الايواء
لا تزال المساعدة الطارئة الفورية للعائلات النازحة حديثًا تشكل تحديًا كبيرًا حيث تميل غالبية الأسر النازحة إلى العيش في أوضاع محفوفة بالمخاطر لعدة أسابيع قبل أن يتم توفير المأوى الطارئ الأساسي والمساعدة غير الغذائية. ويعيش غالبية النازحين داخلياً في اليمن مع أسر مضيفة، لكن النزوح استمر بالفعل لفترة أطول مما كان متوقعاً، وقاد الى نفاد الموارد واصبحت قدرة الأسر المضيفة منهكة للغاية.
الحماية
.الحماية
أدى تصاعد الصراع في مارس 2015 إلى تفاقم مشاكل الحماية للنساء والفتيات خاصة مع الموجة الكبيرة من حركة النازحين. أدت الاضطرابات السياسية والصراع في جميع أنحاء البلاد إلى جعل النساء أكثر عرضة للعنف القائم على النوع الاجتماعي وقضايا أخرى. وفقًا لنظام إدارة المعلومات المتعلقة بالعنف القائم على النوع الاجتماعي، فإن اتجاهات حالات العنف القائم على النوع الاجتماعي آخذة في الارتفاع دون تقلب. وكانت هذه مؤشرات تنبيهية ومن هنا جاء هذا التدخل لمعالجة قضايا العنف المبني على النوع الاجتماعي وتوفير الدعم المتخصص
الصحة
.الصحة
لا تزال أزمة اليمن واحدة من أكبر الأزمات وأكثرها تعقيدًا على مستوى العالم، ولم تنته بعد. إن أكثر من ست سنوات من عدم الاستقرار، والاقتصاد على وشك الانهيار، ونقص التمويل، وجائحة كوفيد-19، تضافرت لتعريض حياة الناس للخطر، مع استمرار النساء والفتيات في تحمل وطأة هذه التحديات. وبالإضافة إلى ذلك، فإن اليمن يعاني من أحد أعلى معدلات وفيات الأمهات في منطقة الدول العربية.
المياه والاصحاح البيئي
.المياه والاصحاح البيئي
تواجه اليمن واحدة من أسوأ أزمات المياه والصرف الصحي والنظافة في العالم، بسبب الصراع المستمر والنزوح وندرة المياه وتفشي الأمراض. ووفقًا لليونيسف، يحتاج أكثر من 16 مليون شخص، بما في ذلك 8.47 مليون طفل، بشكل عاجل إلى مساعدات المياه والصرف الصحي في اليمن. وهم معرضون لخطر الإصابة بالأمراض المنقولة بالمياه وسوء التغذية وغيرها من الحالات التي تهدد الحياة.
آلية الاستجابة الطارئة
.آلية الاستجابة الطارئة
تهدف آلية الاستجابة السريعة إلى توفير الحد الأدنى من المساعدات المنقذة للحياة الفورية الأكثر أهمية للنازحين حديثًا الذين يتنقلون، أو في مواقع جماعية، أو مناطق يصعب الوصول إليها، أو تقطعت بهم السبل في الخطوط الأمامية العسكرية بسبب الكوارث من صنع الإنسان أو الطبيعية أو الاحتياجات العاجلة المفاجئة.
قصص النجاح
في إطار الجهود الميدانية لتقييم أضرار كارثة الفيضانات والسيول التي ضربت عزل مديرية مقبنة في محافظة #تعز، قام القاضي [...]
تواجه العديد من الأسر في مديرية #مقبنة بمحافظة #تعز ظروفًا صعبة نتيجة #الأمطار_الغزيرة و#الفيضانات التي ضربت المنطقة خلال الأيام [...]
زيارة ممثل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في اليمن، السيد مارين كاجدو ،وبصحبة كلا من السيدة فاي هونق مسؤولة [...]